الزمالك

مرتضى منصور يكشف موعد عودته إلى نادي الزمالك بعد خروجه من السجن ورسالته للخطيب

أبدى مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك إعجابه الشديد بسجن وادي النطرون ومستشفى السجن، بعدما أقصى شهرا بداخلها في قضية سب وقذف محمود الخطيب رئيس الأهلي، مؤكداً أنه يهنئ وزير الداخلية برجاله، ورأيت 6 سجون في وادي النطرون لم أراهم في أمريكا، بالإضافة إلى مستشفى على أعلى مستوى.

وأكد مرتضى منصور في تصريحات له عبر فيديو تم نشره على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، في مستشفى وادي النطرون أحدث الأجهزة، بيعملوا عمليه قلب مفتوح وشيء مبهر جدا، وأحمد موسى محدش بيصدقه إذا قال ذلك لكن انا رأيت هذا بعيني، والأطباء على أعلى مستوى، والمعاملة داخل السجن محترمه جدا، وأنا لم اتعامل معامله خاصة، وبقانون السجون كان يمكنني أن أقضي العقوبة داخل أي مستشفى مثل العجوزة أو المعادي وهكذا، لكن خوفا من التجمهر لأن جاء التقرير أن مرتضى منصور له أنصار بالملايين”.

وتابع: “النيابة العامة لها مواقف سوف أقولها للنائب العام، لأنني من المفترض أن أخرج أمس من السجن ورئيس النيابة كان يرفض ذلك بدون سبب، وهوريكم يا جمهور الزمالك يا البعض منكم عامل فيها جمهور وبيقل أدبه في المدرجات، أنا اتساومت بين حبسي و3 حاجات وهما كالآتي أقسط لـ كهربا 5 سنين وده كان على جثتي، وأنسى قضية نادي القرن وشالوا اليفط كلها اللي حوالين النادي، وأقدم اعتذار لـ محمود الخطيب”.

وأشار إلى أنه بعث رسالة لـ أمير وأحمد والعربية داخلة مبنى السجن، قلتلهم أوعوا حد منكم يعتذر لـ محمود الخطيب لو انطبقت السماء على الأرض، وسوف أذهب للنادي (الزمالك) يوم الخميس، وأنا لم أخرج حتى الآن بسبب الزيارات الذي تأتي بالمنزل.

وأضاف: “مش بس دخلت السجن أسد وطلعت أسد، لا أنا دخلت السجن أسد وطلعت أسد بشرطة، قبل ما أدخل السجن الضغط كان 180 بسبب نادي الزمالك وجماهيره وخرجت من السجن بأفضل حال بسبب كفاءة الأطباء بوادي النطرون، ومعاملة المسجون أهم من معاملة المواطن الحر لأنه معه زوجته وأولاده عكس المسجون بيت أسوار فقط، وتكرر لم أرى في أمريكا وألمانيا وفرنسا سجون بهذا المحتوى”.

وخرج مرتضى منصور، من محبسه أمس الأحد بعد أزمته الأخيرة مع الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، وذلك عقب دعوى قضائية اختصمه فيها الخطيب بتهمة سبه وقذفه على قناة نادي الزمالك، والتي أيّدت فيها محكمة النقض حبسه شهرًا واجب النفاذ.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى